القياديان الحوثيان.
قتلى الحوثي.
مع تقدم قوات الجيش اليمني في البيضاء، أعلن المركز الإعلامي لمقاومة البيضاء مقتل قائد الحملة الحوثية في جبهة الزاهر بالمحافظة أبو يحيى الحنمي، ومساعده حسين طاهر في المعارك العنيفة التي تشهدها الأطراف الشمالية اليوم(السبت).
وأفاد المركز بأن الحنمي يتولى قيادة فرقة التدخل السريع للمليشيا، وكلف من قبل الحوثي وخبراء إيرانيين بقيادة الهجوم على مواقع الحكومة الشرعية التي جرى تحريرها لاستعادتها، «لكن قواتنا أفشلت الهجوم».
وأوضح المركز الإعلامي في بيان له أن جثتي القياديين الحوثيين وعشرات المسلحين نقلت إلى مستشفى الثورة بمدينة البيضاء، مؤكدا أن المعلومات تشير إلى أن المستشفى امتلأ بجثث القتلى وعشرات الجرحى.
وفي ظل الهزائم التي تمنى بها في عدد من الجبهات لجأت مليشيا الحوثي اليوم إلى إعلان إسقاط عضوية 39 نائباً من أعضاء البرلمان الموالين للحكومة الشرعية.
وقال البرلماني الحوثي أحمد سيف حاشد إن رئاسة المجلس الحوثية مررت ورقة تضم أسماء 39 نائباً على الأعضاء، للتوقيع على قرار إسقاط عضويتهم، مبيناً أن المليشيا أجبرت البرلمانيين الراقدين على سرير المرض على الحضور إلى البرلمان للتوقيع على الوثيقة.
ولفت إلى أن رئيس البرلمان الحوثي يحيى الراعي أعلن تصويت ٤٦ نائباً لصالح إسقاط العضوية، و٣٤ طالبوا بالإحالة للجنة الدستورية، مؤكداً فشل المليشيا بإحضار 100 عضو إلى البرلمان.
واعتبر برلمانيون يمنيون مؤيدون للشرعية أن هذا الإجراء غير قانوني ويصدر من جهة غير قانونية ولا شرعية، واصفين إياه بالإجراء الانتقامي ومحاولة لتغطية وجه المليشيا المنهار أمام أنصارها.
وأفاد المركز بأن الحنمي يتولى قيادة فرقة التدخل السريع للمليشيا، وكلف من قبل الحوثي وخبراء إيرانيين بقيادة الهجوم على مواقع الحكومة الشرعية التي جرى تحريرها لاستعادتها، «لكن قواتنا أفشلت الهجوم».
وأوضح المركز الإعلامي في بيان له أن جثتي القياديين الحوثيين وعشرات المسلحين نقلت إلى مستشفى الثورة بمدينة البيضاء، مؤكدا أن المعلومات تشير إلى أن المستشفى امتلأ بجثث القتلى وعشرات الجرحى.
وفي ظل الهزائم التي تمنى بها في عدد من الجبهات لجأت مليشيا الحوثي اليوم إلى إعلان إسقاط عضوية 39 نائباً من أعضاء البرلمان الموالين للحكومة الشرعية.
وقال البرلماني الحوثي أحمد سيف حاشد إن رئاسة المجلس الحوثية مررت ورقة تضم أسماء 39 نائباً على الأعضاء، للتوقيع على قرار إسقاط عضويتهم، مبيناً أن المليشيا أجبرت البرلمانيين الراقدين على سرير المرض على الحضور إلى البرلمان للتوقيع على الوثيقة.
ولفت إلى أن رئيس البرلمان الحوثي يحيى الراعي أعلن تصويت ٤٦ نائباً لصالح إسقاط العضوية، و٣٤ طالبوا بالإحالة للجنة الدستورية، مؤكداً فشل المليشيا بإحضار 100 عضو إلى البرلمان.
واعتبر برلمانيون يمنيون مؤيدون للشرعية أن هذا الإجراء غير قانوني ويصدر من جهة غير قانونية ولا شرعية، واصفين إياه بالإجراء الانتقامي ومحاولة لتغطية وجه المليشيا المنهار أمام أنصارها.